كنتُ عاشقاً.. كدتُ أنسى

اعتقدتُ في السنوات الهجريّة الأخيرة أنّه ينبغي أن أثقل قليلاً، وأكون جاداً، تماماً مثل البيان السياسيّ، وحكيماً كما يبدو قارئ البيان، ومتلوّناً مثل الحِبر. تصورتُ أنّ شخصية العاشق الرخو المستعدّ دوماً للبكاء، لا تناسب المرحلة الراهنة التي تمت الإشارة...

صورة فيها ستة أنواع من الكآبة

في العراق، شاعر شعبيّ اسمه كاظم السعدي، وُجد أخيراً...

الهدف: كوفية ياسر عرفات

في حزيران الأسود في عام الانقلاب، داس ملثَّم...

خلعتْ النقاب

هذا ما حدث تماماً من دون اجتهاد سردي: في...

تغريدات

هناك نساء إنْ فكّرتُ بالنساء، وهناك بحر إن أردتُ الخروج، وهناك متع أخرى على مقاس يديّ، لكنّي منشغل في تفسير لماذا يبدو هذا المساء كئيباً.

ولدتُ قبل خمسة حروب. كنت أتمنّى لو أنّي ولدت في العام 1929، على أن تكونَ وفاتي في مثل هذا اليوم في العام 1979. لكنّ أخطاء فادحة في الحساب هي التي جعلتني الآن في الرابعة (أيّ رابعة لا أذكر)

سأعود للكلام في كلّ شيء، وعن أيّ شيء.. عن شفتي حبيبتي الضامرتين، وتفوّق المسواك على معجون الأسنان، ومحاسن الموت في الخمسين، وسأكون مُجْبَراً على البكاء ولو بواسطة البصل، حتى لا أفقد المسمّى الوظيفيّ: إنسان.

إصدارات

صدر حديثاً!

يسرد رنتيسي بكتابه الخامس “بنصف الفم الملآن”، أحداثاً شخصية تتصل ببطل الحكاية وأخرى عامة، في مساحة زمنية ممتدة من سبعينيات القرن الماضي، إلى العقد الأول من الألفية الجديدة، وعبرها يقدم الكاتب حكايات لـ”روايته” تمتد من فلسطين إلى الكويت، وسوريا، والأردن والعراق.

قالوا عن:

تغريدات

القهر أن يكون ما لا يمكن قوله أكثر مما هو ممكن

ولدتُ قبل خمسة حروب. كنت أتمنّى لو أنّي ولدت في العام 1929، على أن تكونَ وفاتي في مثل هذا اليوم في العام 1979. لكنّ أخطاء فادحة في الحساب هي التي جعلتني الآن في الرابعة (أيّ رابعة لا أذكر)

كتبتُ كثيراً عن الحب لكني لم أجرّبه. خرجت من الحب لكنّي لم أدخله. نقلت كلاماً عن الحب لكنّي لم أصدقه.

مقالات

حريات

ماذا تريد أيضاً؟! تستطيع أن تنتقد سير العملية الانتخابية المرتبكة في أميركا، وتكشف من مكانك المعتم عملية تزوير مفترضة في جورجيا، وشراء أصوات بالسكّر والزيت...

نصوص

فتوحات

قبل ثلاثين عاماً، ربما أقل وليس أكثر، كانت محاولة فتح علبة "سردين" تعرّضني للإحراج والتعرّق. الآن بعد أقل من ستمائة عام على فتح القسطنطينية،...

محتوى الموقع