الإنسان بعد السابع من أكتوبر

ينتمي كلّ سكّان الأرض إلى "الإنسان العاقل" وهو النوع الوحيد الذي يمتلك خلافاً لبقية الحيوانات دماغاً عالي التطور، قاده إلى اكتشاف النار والفأس والرمح والقصدير، وبعد آلاف السنوات، اخترع الأسبرين والمصعد الكهربائي وفرشاة الأسنان الكهربائية. لم يكن هذا متاحاً...

الفلسطينيون إذ كفروا

فقدَ الفلسطينيّون صوابهم، أو هم كفروا.. فبعد خمسة وسبعين...

سجون ناطقة بالعربية!

جرّبتُ كلّ الكوابيس التي تستدرّ البول، حلمتُ أنّي أتزوّج...

نسخة 26 نوفمبر من بشار الأسد

عندما ثار السوريون في آذار ضدّ بشار الأسد، كنتُ...

تغريدات

- ألا تخشى الموت!_ بلى أخاف أن يتأخر

أحنّ إلى الذين غابوا، وغُيّبوا، وتغيّبوا أو عقدوا من دوني، صفقة مع الغياب

الحرب أطول من أعمارنا وأقصر من أعمار الشهداء

إصدارات

صدر حديثاً!

يسرد رنتيسي بكتابه الخامس “بنصف الفم الملآن”، أحداثاً شخصية تتصل ببطل الحكاية وأخرى عامة، في مساحة زمنية ممتدة من سبعينيات القرن الماضي، إلى العقد الأول من الألفية الجديدة، وعبرها يقدم الكاتب حكايات لـ”روايته” تمتد من فلسطين إلى الكويت، وسوريا، والأردن والعراق.

قالوا عن:

تغريدات

من تراب جسدي، وقمحه، عبّأتُ ساعة الرمل: الوقت خالي الدسم، والأيام منزوعة البركة، والسنوات اندمجت أخيراً في سباق المسافات الطويلة، والقرون زوائد زمنية يمكن إجمالها بـ "العَصْر" أو ما قبله بصلاة. هكذا يبدو أن حقبة قد مرت سهواً من بين أصابعنا. كنا على وشك أن نتصافح لكن الدهر أدرَكنا

كتبتُ كثيراً عن الحب لكني لم أجرّبه. خرجت من الحب لكنّي لم أدخله. نقلت كلاماً عن الحب لكنّي لم أصدقه.

في الوحدة تغنّي ولا يعترض أحد على نشاز صوتك لولا الظلّ في بيتي لكنتُ وحيداً لم اختر الوحدة، الريح أغلقت الباب طعام الوحيد يكفي وحيدَيْن

مقالات

حريات

ماذا تريد أيضاً؟! تستطيع أن تنتقد سير العملية الانتخابية المرتبكة في أميركا، وتكشف من مكانك المعتم عملية تزوير مفترضة في جورجيا، وشراء أصوات بالسكّر والزيت...

نصوص

فتوحات

قبل ثلاثين عاماً، ربما أقل وليس أكثر، كانت محاولة فتح علبة "سردين" تعرّضني للإحراج والتعرّق. الآن بعد أقل من ستمائة عام على فتح القسطنطينية،...

محتوى الموقع